-توفير أساس مادي محسوس للمعرفة التجريدية .
-إثارة الاهتمام ، وجذب الانتباه كاستغلال مؤثرات الكومبيوتر .
-حث التلاميذ على النشاط والإيجابية .
-تقديم خبرات مباشرة وغير مباشرة .
-بها يصبح التعليم أقوى أثراً وأكثر عمقاً .
-تعاون التلاميذ على التفكير المنظم .
-توفير خبرات يصعب الحصول عليها في الواقع (بعد الزمان والمكان وصغر الحجم أو كبره .
-علاج الفروق الفردية Individual Differences بين التلاميذ .
- علاج الكثير من صعوبات التعلم . أهمية تكنولوجيا التعليم تتأكد على مستويين رئيسيين يسمحان للمهتمين بالتربية من عملية التطوير ،
وهما :
* الاهتمام بالتكنولوجيا على مستوى تخطيط وتطوير المناهج الدراسية .
* الانتقال بالتكنولوجيا من فن التصميم إلى الاستراتيجية في التعليم والتعلم. ومن هنا كانت حتمية التطوير والتطوير تستدعي بالضرورة الأخذ بتكاملية الأمور التي تنادي باتباع أسلوب النظم أو مدخل النظم System Approach في تطوير مناهج التعليم .