منتدى (التعلم بالمنتديات الالكترونية)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى (التعلم بالمنتديات الالكترونية)

منتدى الدكتور محمد جابر يرحب بكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أثر طريقتي التعلم بالوسائط المتعددة التفاعلية والتعلم الإلكتروني التشاركي عبر الإنترنت في إكساب مهارات استخدام أجهزة العروض الضوئية:ــ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمدعبدالفتاح ابراهيم




عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 24/03/2012
العمر : 32

أثر طريقتي التعلم بالوسائط المتعددة التفاعلية والتعلم الإلكتروني التشاركي عبر الإنترنت في إكساب مهارات استخدام أجهزة العروض الضوئية:ــ  Empty
مُساهمةموضوع: أثر طريقتي التعلم بالوسائط المتعددة التفاعلية والتعلم الإلكتروني التشاركي عبر الإنترنت في إكساب مهارات استخدام أجهزة العروض الضوئية:ــ    أثر طريقتي التعلم بالوسائط المتعددة التفاعلية والتعلم الإلكتروني التشاركي عبر الإنترنت في إكساب مهارات استخدام أجهزة العروض الضوئية:ــ  I_icon_minitimeالسبت أبريل 07 2012, 12:55

يمتاز العصر الحالي بالتقدم الهائل في مجالات تكنولوجيا التعليم وتكنولوجيا الاتصالات الأمر الذي فرض عدد من التحديات علي النظام التعليمي في مراحله المختلفة مما تطلب معه إحداثا لعديد من التغيرات من خلال استخدام المستحدثات التكنولوجية واستثمار إمكانياتها في خدمة العملية التعليمية ، هذا وتشهد الأوساط التربوية محليا وعالميا ، اهتماما متزايدا بتكنولوجيا التعليم ، وكذلك تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بهدف تطوير الواقع التربوي ورفع مستوي مخرجات التعليم الأمر الذي حمل في طياته حتمية تغيير ما يجري في النظم التعليمية.
ولعل أكبر إسهام في مجال التربية هو مجال التعليم عن بعد (Distance Education) الذي يعد منظومة تعليمية لحل مشكلات تعليمية تقتضيها ظروف المجتمع والتغير الاجتماعي والتكنولوجي السريع، فهو ببساطة عبارة عن " تهيئة فرص تعليمية وتدريبية لنوعية من الدارسين فى أماكنهم بالمنزل أو العمل ، مع مرونة فى توقيت التعليم وفق متطلباتهم واحتياجاتهم للالتحاق ببرامج تعليمية تؤدى إلى مؤهل والحصول على شهادة معترف بها أو الحصول على برامج تدريبية تنموية ليست بهدف الحصول على مؤهل، وتشرف عليه مؤسسة تعليمية مثل الجامعات والمعاهد أو مؤسسات قومية أو عالمية بالاعتماد على نظم للاتصال بالدارسين لتحقيق المتابعة والتفاعلية معهم، ونظم محكمة للتقويم والتطوير".أمانة لجنة مسئولي التعليم عن بعد 2002( 3،20) (*).
ورغم أن التعلم عن البعد له جذور ترجع إلى الخمسينيات إلا أنه أصبح مطلباً ملحاً للوقت الحاضر والمستقبل، حتى أنه أصبح يطلق عليه نظام تعليم القرن الحادي والعشرين، فالتغيير التكنولوجي السريع جعل من أهمية التعليم وإعادة التعليم واستمراره أمراً أساسياً، وتطلب ذلك الاهتمام بالتعليم المستمر في إعداد المعلمين و في تدريبهم أثناء الخدمة، كما أن التعلم عن بعد يمكن أن يسهم فى تطوير التعليم النظامي داخل الجامعة وفى المدارس، ومساعدة الخريجين الذين لم يتموا دراستهم الجامعية للحصول على مؤهلاتهم الجامعية عن طريقه
- Byun, & Others(2000):30،60 ( ويمكن بصفة عامة تحديد مجموعة من العوامل تؤدى إلى ضرورته والحاجة إليه منها:
(1) تزايد أعداد الأفراد الذين يطلبون التعليم المستمر.
(2) تقتضى متطلبات العمل المبكر لشريحة من الأفراد الاتجاه نحو العمل من سن مبكرة مما يحرمهم من بعض فرصهم التعليمية كالحصول على المؤهلات التعليمية.
(3) متطلبات العمل والحياة فى السنوات الأخيرة جعلت من المحتم والمسلم به ضرورة إعادة التأهيل أكثر من مرة.
(4) التطورات السريعة فى التكنولوجيا وطبيعة العمل جعلت هناك مطلباً ملحاً للتدريب المستمر لمواجهة متطلبات العمل وأساليبه الجديدة.
(5) التعليم النظامي أصبح لا يستوعب الأعداد الكبيرة من الطلاب خاصة فى البلاد التى تتسم بمعدلات عالية من النمو مثل الدول النامية.
فرضت المتطلبات السابقة نوعاً جديداً من التعليم خارج أسوار التعليم النظامي فى المدارس أو الجامعات أو المعاهد العليا، وكان لابد من التفكير منذ وقت بعيد فى أنواع غير تقليدية من التعليم ، ونشأت الجامعة المفتوحة والآلاف من المعاهد والمؤسسات المشابهة فى معظم أنحاء العالم.
وفي سعي المملكة العربية السعودية للتوسع في التعليم الجامعي للبنات وإتاحة الفرصة لأكبر عدد من الطالبات التي يصعب استيعابهن جميعا في التعليم النظامي حرصت علي الاستفادة من المميزات التعليمية الحديثة مطبقة نظام التعليم عن بعد . فصدر قرار وزاري بناء علي توجيهات الملك عام 2001 ميلادية 1422هـ بفتح باب الانتساب في كليات التربية للبنات لمن فاتتهن فرصة التعليم الجامعي النظامي الرسمي أو تعوقهن ظروفهن الاقتصادية أو الاجتماعية أو المكانية عن الانتظام في الدراسة ، وتم قبول أول دفعة من الطالبات عام 1422- 1423 هـ وكان نصيب كلية التربية للبنات الأقسام الأدبية بالأحساء من هؤلاء الطالبات ( 5200 ) طالبة وتخرجت طالبات هذه الدفعة عام 1427 هـ ووصل عدد الطالبات الخريجات 13 طالبة فقط ، وزاد الإقبال علي هذا النوع من التعليم فقد وصل عدد الطالبات المنتسبات بالمملكة عام 1427 هـ إلي 46120 طالبة منتسبة ( عمادة القبول في كليات البنات 1427-1428 هـ ، ص3-14 ) إلا أن عدد الخريجات من هؤلاء الطالبات يكون ضعيف جدا مما يمثل إهدارا في الطاقات التي توجه في خدمة هذا النوع من التعليم ، وحرصا من الباحثة علي الحد من هذا الإهدار في تخصصها في مادة الوسائل التعليمية ولأنها مادة تؤثر في مهارات الطالبة في التربية العملية وفي إعدادها المهني، ونتيجة للشكاوي التي تلقتها الباحثة كمسئولة عن التربية العملية من مديرات المدارس عن تدني مستويات الطالبات في جميع التخصصات الأكاديمية في التربية العملية ، وبخاصة الطالبات المنتسبات وعدم مقدرتهن علي اختيار الوسائل المناسبة واستخدام الأجهزة الموجودة بالمدارس أو التعرف عليها،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أثر طريقتي التعلم بالوسائط المتعددة التفاعلية والتعلم الإلكتروني التشاركي عبر الإنترنت في إكساب مهارات استخدام أجهزة العروض الضوئية:ــ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أثر طريقتي التعلم بالوسائط المتعددة التفاعلية والتعلم الإلكتروني التشاركي عبر الإنترنت في إكساب مهارات استخدام أجهزة العروض الضوئية
» تابعتا تتت أثر طريقتي التعلم بالوسائط المتعددة التفاعلية والتعلم الإلكتروني التشاركي عبر الإنترنت في إكساب مهارات استخدام أجهزة العروض الضوئية
» الفرق بين مصطلحات الوسائط المتعددة ، و الوسائط المتعددة التفاعلية ، و الوسائط الفائقة:ــ
»  فعالية استخدام الوسائط المتعددة في تعليم ذوي صعوبات التعلم:
» فاعلية برنامج بالوسائط المتعددة على مستوى التحصيل في مادة التكنولوجيا :

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى (التعلم بالمنتديات الالكترونية) :: المجموعة الثالثة التعلم التعاونى بالمنتديات الالكترونية :: برامج الكمبيوتر متعددة الوسائط وتوظيفها فى التعليم-
انتقل الى: