أنشطة المكتبة المدرسية

1- ضبط استعمال المكتبة المدرسية:



المستويات


عدد التلاميذ


عدد المستعملين للمكتبة


نسبة الاستعمال


تقييم لسادة الأساتذة

جيد


متوسط


ضعيف

الأولى إعدادي


323


160


49 %





X




الثانية إعدادي


290


140


48%





X




الثالثة إعدادي


307


100


32%





X




المجموع


920


400


43%















2- مجالات الأنشطة والخدمات المقدمة:

- إعارة الكتب إلى التلاميذ والتلميذات والأطر التربوية والإدارية للمؤسسة

- وضع رهن إشارة الجميع وبدون مقابل الرصيد الوثائقي الذي تتوفر عليه المكتبة المدرسية.

- إسهام المكتبة في المساعدة على تدليل العوائق أمام التلاميذ المتعثرين .

- تقديم عروض حول دور القراءة ودور الكتاب في كل المناسبات التربوية.

- فتح أبواب المكتبة أمام التلميذات والتلاميذ التابعين للمؤسسة أو للمؤسسات المجاورة، المتعطشين لإغناء قدراتهم المعرفية.

- التذكير بأهمية الكتاب والمكتبة من أجل دعم العملية التربوية كلما أتيحت الفرصة إلى ذلك من خلال فتح مناقشات مع التلاميذ.

3- واقع المكتبة المدرسية:

- بتظافر جهود النخب المثقفة والمسؤولين، بدأت المكتب تخطو خطوات مشرفة في تأدية الدور المنوط بها الذي يتجلى في دعم العملية التربوية كاملة.وإننا نبقى آملين في المزيد من الوعي بالدور الذي تلعبه المكتبة وبأهميتها في تربية الناشئة وتحفيزها وتوجيهها على تربية صالحة تخدم الفرد والمجتمع والوطن، بالإضافة إلى تعلم القراءة والتكوين المعرفي الذي نستقيه من المكتبة المدرسية، جاعلين نصب أعيننا دور القراءة في تكوين الشخصية عند الفرد، وما كلمة " إقرا ' التي هي أول كلمة نزلت في القرآن الكريم على سيدنا رسول الله إلا دلالة على أهميتها وبعد دلائلها.

4- اقتراحات:

- يجب أن نذكر أن المكتبة تقوم على ثلاثة دعائم وهي:

1- البناية - 2- الرصيد الوثائقي - 3- القيم على المكتبة. فبتوفر هذه العناصر الثلاث، يمكن للمكتبة أن تنطلق انطلاقة جيدة وجدية من أجل توفير الشروط المناسبة لخدمة المتعلمين.

- توفير الوسائل الحديثة من أدوات معلوماتية بالمكتبة، تساعد على طلب المعرفة بالطرق الحديثة بجانب الكتاب الذي يبقى محور العملية تربوية التعلمية.

- وضع رهن إشارة القيمين على المكتبات وإطلاعهم على كل ما جد في مجال المكتبات المدرسية وتكوينهم أو إعادة تكوينهم كل ما دعت الضرورة لذلك، وتزويدهم بالآليات والوثائق المخصصة في هذا المجال لإغناء رصيدهم المعرفي وتحيينه من حين لآخر، حتى يبقوا على علم بما جد في ميدان عملهم النبيل.

- تفعيل مجلس المكتبة ليرى النور وليقوم بواجبه ويتحمل مسؤولياته عوض أن يبقى حبرا على ورق.

- تخصيص جائزة رمزية التلميذات والتلاميذ تمنح للذين كانوا يتوافدون باستمرار على المكتبة المدرسية، وذلك بمنحهم في نهاية كل سنة دراسية " جائزة رواد المكتبة " تحفيزا لهم على الاستفادة بالمكتبة خلال الأوقات خارج العمل .