1-التعبئة الاجتماعية لدى أفراد المجتمع للتفاعل مع هذا النوع من التعليم.
2-ضرورة مساهمة التربويين في صناعة هذا التعليم.
3-ضرورة توفير البنية التحتية لهذا النوع من التعليم والتي تتمثل في إعداد الكوادر البشرية المدربة وكذلك توفير خطوط الاتصالات المطلوبة التي تساعد على نقل هذا التعليم من مكان لآخر.
4-وضع برامج لتدريب الطلاب والمعلمين والإداريين للاستفادة القصوى من التقنية.
إنتاج البرامج اللازمة لهذا التعليم.
5-زيادة برامج الدعم المادي لمساعدة الطلبة الذين يتلقون دورات قصيرة لأن حالتهم المادية لا تسمح لهم بالالتحاق بالدورات المكثفة .
6-البحث في الصعوبات التي تواجهها الأم العاملة عند التحاقها بالتعليم الإلكتروني ومحاولة حلها.
7-ثقيف المجتمع بالتعليم الإلكتروني وشرحه لهم بشكل أكبر.
8-معاملة الطلاب عن طريق المراسلة مثل الطلاب التقليديين لا كمستهلكين أو زبائن.
علي الدول العربية إن تحدد رؤيتها المستقبلية بخصوص العملية التعليمية وان يكون التعليم الالكتروني أحد عناصر هذه الرؤية .
9-ويجب أيضا علي الدول العربية أن تدرس تجارب الدول النامية الأخرى المشابهة لنفس ظروفها والاستعانة بالخبراء منها .
10-أن تتعاون مع بعضها لتتبادل بث البرامج مما يخفض تكلفة استخدام التعليم الالكتروني .
11-علي الاتحاد العربي للاتصالات أن يقدم الدعم الفني والاستشارات للدول التي ترغب في استخدام التعليم الالكتروني وبناء مواقع عربية وخوادم عربية ومحركات بحث عربية.
12-علي الاتحاد العربي للبرمجيات احتضان الجهود الرامية إلي أنتاج برمجيات عربية ونظم تشغيل عربية تتناسب مع البيئة العربية