منتدى (التعلم بالمنتديات الالكترونية)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى (التعلم بالمنتديات الالكترونية)

منتدى الدكتور محمد جابر يرحب بكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  مشاكل الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات والترفيه المعاصرة حلول استراتيجية للتغلب عليها وتطوير الأدوار والعلاقات الاجتماعية الأسرية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد بيومى




عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 07/04/2012
العمر : 32
الموقع : ahmed_barakat2200@yahoo.com

   مشاكل الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات والترفيه المعاصرة  حلول استراتيجية للتغلب عليها وتطوير الأدوار والعلاقات الاجتماعية الأسرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشاكل الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات والترفيه المعاصرة حلول استراتيجية للتغلب عليها وتطوير الأدوار والعلاقات الاجتماعية الأسرية      مشاكل الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات والترفيه المعاصرة  حلول استراتيجية للتغلب عليها وتطوير الأدوار والعلاقات الاجتماعية الأسرية I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 10 2012, 18:22

اضيف الى هذه المشكلات :-

1- تسرب الافكار الهدامه والملل الباطله الى الاطفال الصغار والتى قد تؤدى الى تغيير الاتجاه الدينى لضعافى الايمان الكبار وتؤدى ايضا الى الاستدراج الى افكار سلبيه ...
ولاتقاء هذه المشكله الكبيره على الاباء او الكبار من الاسرة مراقبة الاطفال الصغار اثناء التجوال عبر صفحات الانترنت. ولا نغفل الدور التربوى الدينى للاسره.

2- عدم التدقيق فى صخة الماده العلميه المطروحه ...
ولحل هذه المشكله ياتى دور الرقابه على صفحات الانترنت ومراقبي هذه الصفحات فعليهم استبعاد المعلومات الخاطئه واسبقاء الصالحه ، وتاتى مشاركة الابناء للاسره فى اختيار المعلومات والبحث عنها واخراجها من اماكنها كلما امكن ذلك، واختيار الاهم فالمهم من المعلومات المطروحه على الشبكه.

3- فشل الرقابه فى حجب المواد غير المرغوب فيها ...
ومن هنا ياتى دور برامج وطرق الحجب فعلى الاباء تعلم هذه الطرق وتفعيلها منزليا للوقايه من تلك المواد المحظوره على الصغار، وترك فقط المواد التى تتناسب مع مستوى نضج التلاميذ ومرحلتهم الدراسيه، وما يتناسب مع تحصيلهم السابق للمعلومات .

4- الترويج لبعض الايديولوجيات الضاره بالمجتمع...
ولتجنب هذه المشكله لابد من التعرف على افكار الابناء واتاحة ما يتناسب مع هذه الافكار للاطفال وتعريف الاطفال بهذه المشكله لتجنبها تلقائيا، وتعريفيم بالافكار التى تفيد وتخدم المجتمع والعمل على نشرها كدور ايجابى لاستخدام الانترنت .

5- ( التهكير ) .. على المصالح الحكوميه وكبرى الشركات والبنوك وسرقة المستندات ...
ومن هنا ياتى دور برامج الوقايه من التروجانات مثل الحائط النارى ويتم تغير برنامج نظام التشغيل (ويندوز) كل فتره زمنيه محدده ( كل شهر مثلا ) للقضاء نهائيا على هذه التروجانات.

6- التاثير على بعض العوامل الجسميه.. ( مثل صعوبة تغيير تركيز البصر )
ونتقى ذلك بالاتى
أ / ترشيد استخدام الانترنت .
ب/ عدم الجلوس لفترات طويله على امام الجهاز وان كانت هناك ضروره لذلك نرتدى نظارات واقيه ونغير تركيز البصر باستمرار .

7- الاتصال بطريق غير مباشر بين الشباب من الجنسين العربى والاجنبى ...
ولتجنب ذلك -اضافه الى المراقبه للاطفال- لابد ان يجيب الاباء على اسئلة واستفسارات الابناء كلها وبطريقه سليمه وصحيحه وعدم التهرب منها او الاستهوان بها لعدم اتجاه الابناء الى اقران الانترنت وتسرب الثقافات الخارحيه السالبه اليهم ، وتقوم الاسره بعمل علاقات مع اسر الاصدقاء لتقارب الفكر فيما بينهم .


-_-ولكن بعد كل هذا وما اتضح للاسره من دور فعال فى الحفاظ على ابناءهم من مساوئ الانترنت واضراره يطرح هذا التساؤل نفسه
ماذا يحدث لو لم تكن الاسره مثقفه تقليديا ؟ والكترونيا ؟
عند توجيه هذا السؤال لهم يقولون لم يمر علينا هذا ولو ندرسه سابقا وكأنهم بذلك يغفلون دور التعليم الذاتى فى الحياه ولو كان على حساب ابنائهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ناجح يسرى حمزة ناصف




عدد المساهمات : 42
تاريخ التسجيل : 22/03/2012
العمر : 32

   مشاكل الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات والترفيه المعاصرة  حلول استراتيجية للتغلب عليها وتطوير الأدوار والعلاقات الاجتماعية الأسرية Empty
مُساهمةموضوع: مشاكل الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات والترفيه المعاصرة حلول استراتيجية للتغلب عليها وتطوير الأدوار والعلاقات الاجتماعية الأسرية      مشاكل الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات والترفيه المعاصرة  حلول استراتيجية للتغلب عليها وتطوير الأدوار والعلاقات الاجتماعية الأسرية I_icon_minitimeالجمعة أبريل 06 2012, 13:09

تواجه الأسرة هذه الأيام مشاكل عديدة مع الأبناء، نتيجة وقوعهم تحت تأثير الأقران والإنترنت والموبايل أو الهاتف المحمول والكمبيوتر المحمول والعاب الفيديو الإلكترونية،، وغيرها من برمجيات التكنولوجيا المعاصرة العديدة الأخرى. تقع مسؤولية هذه المشاكل في الأساس على الأسرة، بسبب:

* إهمالها للأبناء وانشغالها عنهم في أمور لا مبرر لها حيناً وغير مقبولة أو منطقية أحياناً كثيرة أخرى،

* انقطاع التواصل والحديث اليومي المنتظم مع الأبناء في أمور تخص حياتهم ومشاغلهم أو صعوباتهم في المدرسة والتعلم وصحبة الأقران.

* تقصيرها العاطفي أو المادي في الوفاء بحاجات الأبناء الصحية والانفعالية والاجتماعية.. بالرغم من قدراتها في نفس الوقت على ذلك.

ويَتحوّل الأبناء نتيجة كل هذه النواقص الأسرية، إلى الخارج،، حيث الأقران والإدمان على الإنترنت والتكنولوجيا المعاصرة، حيث:

· الإدمان على الإنترنت والكمبيوتر والحديث المتواصل على الموبايل وألعاب الفيديو الإلكترونية، مؤدياً بهم إلى تمرير وقتهم ونسيان الأسرة ومشاكلها وتقليل فرص التفاعل الاجتماعي معها لأدنى درجة ممكنة وتعميق الفجوة النفسية والعملية بالنتيجة التي تفصلهم عن الأم والأب وأحدهم عن الآخر.

· الهروب إلى شلل الأقران وعصاباتهم لتعويض الحرمان النفسي وغياب الوالدين وفقدان الإحساس الاجتماعي بالأسرة والكيان والحياة الأسرية.. مما يوقعهم تحت سيطرة قيادات هذه الشلل وانزلاقهم بالتالي في أعمال الانحراف والإجرام والإدمان على الكحول والمخدرات،، أو\ و ترويجها.. فتصبح الشلة مع انحرافها بالنسبة لمثل هؤلاء الأبناء الملاذ الآمن الذي يجدون فيه القبول غير المشروط الذي يحتاجونه والحنان الذي افتقدوه من أسرهم.

· الانعزال جانبا في زاوية من المنزل أو في غرفة النوم الخاصة بالأبناء،، والجلوس أو الحركة الصامتة بدون كلام أو صوت، مع معاناة من أمراض أو اضطرابات نفسية خطيرة على صحتهم العقلية ونموهم وتحصيلهم المدرسي، مثل: الاكتئاب والضغط النفسي والإحباط والقلق والشعور بالرفض والوحدة أو الغربة.. فتزداد آلام الأبناء آلاماً مُضاعفة: اجتماعية ونفسية وصحية وتربوية أخرى..

ونتيجة كل السلوكيات والتحوّلات السلبية أعلاه، تضعف أو تنعدم الأدوار الاجتماعية الأسرية للأب والأم والأبناء، والتثقيف الأسري والعلاقات الأسرية. ولا يبقى من هوية الأسرة الشرعية والنفسية والاجتماعية سوى شكلها الظاهري دون جوهرها الفعلي في الواقع.. ومع الحقيقة المرة الحالية لمثل هذا الوضع المتردي للأسرة، لا نلاحظ من المؤشرات الأسرية سوى بعض المسؤوليات الاقتصادية على الأبناء والوراثة البيولوجية لمظاهرهم؟!

وهكذا تتحوّل الإنترنت والتكنولوجيا المعاصرة مع ما يرافقها من تأثيرات سلبية لأقران السوء, من نعمة وأدوات لتقدم الأسرة وتطوير العلاقات والأدوار الاجتماعية الأسرية.. إلى نقمة ووسائل لإضعافها أو تدميرها.

والحل؟ ماذا يمكن للأسرة عمله للخلاص من مآزق أدوارها وعلاقاتها الأسرية، والوفاء بالتالي بالتزاماتها الوالدية تجاه الأبناء. طرحنا عددا من الاستراتيجيات المرحلية التي يمكن بها تطوير الأدوار والعلاقات الأسرية وتجنيب الآثار السلبية التي قد تفرزها الإنترنت والتكنولوجيا المعاصرة على الأسرة والحياة والعلاقات الأسرية. ويبقى في هذا الموضوع أن نطرح حلولاً استراتيجية لتطوير الأدوار والعلاقات الأسرية جذرياً وبصفة مستمرة،، ومن ثمّ تحصينها بالنتيجة من مشاكل الإنترنت والتكنولوجيا المعاصرة. من هذه الحلول الإستراتيجية ، العينة الهامة التالية:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشاكل الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات والترفيه المعاصرة حلول استراتيجية للتغلب عليها وتطوير الأدوار والعلاقات الاجتماعية الأسرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حلول استراتيجية لتطوير الأدوار والعلاقات الأسرية وحمايتها من مشاكل الأنترنت والتكنولوجيا المعاصرة
» إستراتيجيات استثمار الانترنت والتكنولوجيا المعاصرة لصالح الأسرة والأبناء والعلاقات الاجتماعية الأسرية
» بعض التحديات الرئيسة التي تواجه تطبيق التعلم الإلكتروني، وبعض الحلول المقترحة للتغلب عليها
»  متطلبات التعلم الإلكتروني فى التعليم العام:
» استراتيجية جديدة لتفعيل استخدام تكنولوجيا المعلومات لتطوير التعليم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى (التعلم بالمنتديات الالكترونية) :: المجموعة السادسة التعلم التعاونى بالمنتديات الالكترونية :: الاستخدامات التربوية للانترنت-
انتقل الى: